بسم الله الرحمن الرحيم
لقد ضاقت بنا الحياه ومازالت تضيق ، ويزداد ديقها حتى أختنقنا وصار المستقبل يؤرقنا ، نخشى الواقع المؤلم ونخشى المستقبل المظلم ، وكيف الفرار ..؟ لقد تهدمت قصور الأمال . اننا تأهون تأهون .. تأهون في بحر من الجنون والصخب و الفوضة
تزداد همومنا يوماً فا يوم والحقيقة تاهت مع السراب .. وكيف ننطق في مجتمع علت فيه أصوات الظلم و الغدر
كيف نقضي على السلبية التي نراها كل يوماً و ليلى....؟ متى سنفوق من الكسل و الخضوع الي الطغيان
كيف سيحرر كلاً منا ذاته الحبيسه بداخلة ..والعجز الذي أصابنا منذ الصغر .. انه شلل خبيث لا يستطيع مليون مصل في درءه ..لقد دسوه لنا منذ ان كنا رضع ..،بل انهم دسوه في أرحام أمهتنا حتى تشبعنا منه قبل ان نأتي الي هذه الدنيا
ولكننا أبناء قوم رفضو الخضوع ... رفضو الذل و المهنى ، قوم حفر التاريخ أسمئهم بحروف من ذهب
أما اليوم فالجميع يفر من المسئولية ، الجميع يلقيها من فوق كتفيه ظناً منه انه سيخلص من هذا العناء ولكن الفرار هو العناء بذاته هو الخضوع و الخضوع يجلب الذل و المهانة ..، الي متى سنظل نيام ..؟ الي متى سنظل في غفلتنا ..؟ هيا بنا نفوق وننظر الي حالنا ، هيا بنا نجدد أمالنا في أن نعود الي أوج قوتنا و مجدنا
هي بنا نضع حداً
لكل هذا العناء
لقد ضاقت بنا الحياه ومازالت تضيق ، ويزداد ديقها حتى أختنقنا وصار المستقبل يؤرقنا ، نخشى الواقع المؤلم ونخشى المستقبل المظلم ، وكيف الفرار ..؟ لقد تهدمت قصور الأمال . اننا تأهون تأهون .. تأهون في بحر من الجنون والصخب و الفوضة
تزداد همومنا يوماً فا يوم والحقيقة تاهت مع السراب .. وكيف ننطق في مجتمع علت فيه أصوات الظلم و الغدر
كيف نقضي على السلبية التي نراها كل يوماً و ليلى....؟ متى سنفوق من الكسل و الخضوع الي الطغيان
كيف سيحرر كلاً منا ذاته الحبيسه بداخلة ..والعجز الذي أصابنا منذ الصغر .. انه شلل خبيث لا يستطيع مليون مصل في درءه ..لقد دسوه لنا منذ ان كنا رضع ..،بل انهم دسوه في أرحام أمهتنا حتى تشبعنا منه قبل ان نأتي الي هذه الدنيا
ولكننا أبناء قوم رفضو الخضوع ... رفضو الذل و المهنى ، قوم حفر التاريخ أسمئهم بحروف من ذهب
أما اليوم فالجميع يفر من المسئولية ، الجميع يلقيها من فوق كتفيه ظناً منه انه سيخلص من هذا العناء ولكن الفرار هو العناء بذاته هو الخضوع و الخضوع يجلب الذل و المهانة ..، الي متى سنظل نيام ..؟ الي متى سنظل في غفلتنا ..؟ هيا بنا نفوق وننظر الي حالنا ، هيا بنا نجدد أمالنا في أن نعود الي أوج قوتنا و مجدنا
هي بنا نضع حداً
لكل هذا العناء